انضم المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو) السيد فرانسس غري إلى الرئيس الكولومبي إيفان دوكي في افتتاح "مؤتمر الويبو المعني بالسوق العالمية للمحتويات الرقمية"، وهو مؤتمر افتراضي ويمتد على ثلاثة أيام. وسلط كل منهما الضوء على أهمية الدعم الحكومي للصناعات الإبداعية المتضررة جراء كوفيد-19.
جنيف، 2 سبتمبر 2020 – تلقي جائحة كوفيد-19 بضغط هائل على الارتفاع طويل الأمد في الابتكار العالمي، ومن المرجح أن يعرقل ذلك بعض الأنشطة الابتكارية ويحفز الابتكار في أماكن أخرى، لا سيما في قطاع الصحة، وفقا لمؤشر الابتكار العالمي 2020.
تتضافر جهود المنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو) ومؤسسة الوعي بحقوق الموسيقى (MRAF) لدعم المبدعين في جميع أنحاء العالم بغية ضمان حصولهم على أجر عادل لقاء أعمالهم، وذلك من خلال زيادة معرفتهم وإذكاء وعيهم بحقوق الملكية الفكرية خاصتهم.
جنيف/باريس - المنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو) والاتحاد الدولي لجمعيات المؤلفين والملحنين (CISAC) أعلنا اليوم إحراز تقدم مهم في مشوارهما التعاوني، سيعود بمنفعة خاصة على منظمات الإدارة الجماعية1 التي تمثل المبدعين في البلدان النامية.
اختتمت المنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو) الدورة الثانية لمحادثتها بشأن الملكية الفكرية والذكاء الاصطناعي بعرض المدير العام فرانسس غري للخطوات القادمة في مسار يسعى إلى المساعدة على توضيح الأسئلة الأكثر إلحاحاً من ضمن الأسئلة المتعلقة بسياسات الملكية الفكرية في مجال الذكاء الاصطناعي النشط والسريع النمو.
أطلقت المنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو) اليوم خدمة WIPO PROOF، وهي خدمة أعمال إلكترونية جديدة توفر الدليل الدامغ على وجود أي ملف رقمي، بما في ذل مجموعات البيانات، بأي شكل كان في نقطة زمنية محدّدة.
عيّنت الدول الأعضاء في المنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو)، بتوافق الآراء يوم 8 مايو 2020، السيد دارين تانغ في منصب المدير العام القادم للمنظمة، على أن تبدأ مدة ولاية السيد تانغ البالغة ست سنوات في 1 أكتوبر 2020.
أطلقت الويبو اليوم أداة جديدة لتتبع التغييرات المرتبطة بكوفيد-19 التي تطرأ على سياسات الملكية الفكرية، أو التدابير الأخرى التي تنفذها الدول الأعضاء في الويبو ضمن استجابتها للجائحة العالمية. وهذه أحدث الخطوات في سلسلة التدابير التي اتخذتها المنظمة بشأن جائحة كوفيد-19.
دخلت معاهدة بيجين بشأن الأداء السمعي البصري حيز النفاذ رسمياً، ويمكنها اعتباراً من اليوم أن تعمل على تحسين سبل عيش الممثلين وغيرهم من فناني الأداء السمعي البصري – وهو أمر يكتسي أهمية أكبر في ظل التأثير السلبي على الإنتاج الثقافي جراء التداعيات الاقتصادية لوباء كوفيد-19.